في كربلاء يوم العاشر لا الحصار ولا العطش ولا الجوع ولا قلة الناصر وكثرة العـدو ولا خيانة ولا تخاذل من الآخرين ولا نتيجة القـتال المعلومة مسبوقا لم تغير شيئًا في موقف وسلوك وحركة الحسين(ع) حتى الشهادة لأنه كان يتحمل مسؤولية الدينية والأخلاقية والانسانية اتجاه دين جده(ص)
- من أعظم الدروس في كربلاء أن يتحمل الانسان المسؤولية ليضحي في إطارها يعني عدم الفرار والتخلي والاختباء والوقوف على الحياد وعلى التل بل تحمل لمسؤولية مهما كانت التضحيات
- حول تكرار الاساءة للقرآن: هذا يمثل تحديا مهينا مسيئًا مذلا لملياري مسلم في هذا العالم. شخص قذر عميل للموساد يقف ويهين ملياري مسلم في العالم.
- لم نكن نتوقع من اجتماع الأمس موقفا حازما لكننا كنا نعطي الوقت ونقيم الحجة للأسف بماذا خرج اجتماع دول العالم الاسلامي؟ استنكار؟ تشكيل وفد الى الاتحاد الأوروبي! ما هي ورقة القوة بيد هذا الوفد؟ لا شيء
